وتنام في حُزنٍ وهمك جاثم
وتُسيئُ ظنّاً بالذي هو قادمُ
أو ما علمت بلطف ربك يا فتى
فلكم أتاك وأنت ساهٍ نائم
فدع الأمور فكلها مكتوبهٌ
أرِح الفؤاد بأن ربك عالمُ
السعاده ليست حلماً ولا وهماً بل هي قربٌ من الله وحسن ظنٍ به وصبر من غير استعجال
منقول