خُذني إلى عُمْرِ الصِّغارِ لَعَلَّني
إنْ مَا بَكَيْتُ تَضُمُّني الألعَابُ
أغْفُو فَلا شَيْء يُؤرِقُ خَاطِري
وَالقَلْبُ صَفْوٌ إذْ خَلآهُ عِتَابُ
فِي قِطْعَة الحَلْوى نَسيْتُ قَضِيَّتِي
أقْصَى الأمَانِي مَلْعَبُ وَتُرَابُ