الشمس.. هرمون السعادة!

<div class="sharethis-inline-share-buttons"></div>
 

هل الشمس تجعلك سعيداً حقاً؟

أُثبِت حديثاً أن الوقت الممتد ما بين شروق الشمس وغروبها يؤثر بشكل كبير على مزاج الأفراد أكثر من العوامل الأخرى، مثل درجة الحرارة والتلوّث والشتاء.

حيث أظهرت تقارير أن الشخص يشعر بالمزيد من الضيق النفسي عندما يكون النهار قصيراً وتكون مدة شروق الشمس قليلة.

 

وقد أقيمت عدة أبحاث للمقارنة بين تأثير كلٍ من الأيام التي تكون فيها نسبة التلوث عالية، والأيام الممطرة، والأيام الغائمة، والمدة الزمنية ما بين الشروق والغروب على مزاج الأفراد، ولكن النتيجة كانت مذهلة حيث كانت الفترة الزمنية لوجود الشمس هي الأعلى تأثيراً.