التايتانك
رامون أرتاجاڤيتيا من الأرغواي ، عانى من رهاب البحر بسبب غرق سفينة كان يسافر على متنها في عام 1871وبعد أربعين سنة نجح رفاقه بإقناعه بالسفر في البحر مجدداً وأن مخاوفه لا مبرر لها ، وأن السفن باتت أكثر أمناً
فوافق وحجز على متن التايتانك
وعندما دقت أجراس الطوارئ التي كان يعرفها جيداً في التايتانك ، لم يناقش ولم يعترض ، بل ذهب إلى مقصورته ، وإستلقى على سريره ، ومات غرقاً !!!